حمى التقويم في النيجر تخلف نتائج كاريثية “تفاصيل “
شهدت دولة النيجر تقويما ل54 ألف معلم في مادتي الرياضيات واللغة الفرنسية حصل 18%من هؤلاء المدرسين فقط على معدل أكبر ويساوي 10 من 20 د.
وتعتبر هذه النسبة القليلة من هذا الكم الكبير مصنفة من الذين بإمكانهم القدرة على مزاولة التدريس في المرحلة الأساسية بينما تحتاج تلك النسبة الكبيرة على تكوين يؤهلهم لإمتلاك المعارف والمهارات اللازمة لمزاولة التدريس وهو ما شكل عقبة كأداء لوزارة التعليم في دولة النيجر لتعبئة الموارد لإعادة تأهيل هؤلاء المدرسين ومايطرحه المشكل من تحدي يشكل العامل الزمني عموده الفقري .
وقد فسخت الوزارة عقود كل الممتنعين عن المشاركة في هذا التقويم وهو ما أثار حفيظة النقابات في القطاع باعتباره إجراء غير قانوني يزيد من العبء ومن قاعدة التأزيم التي خلفتها حمى التقويم والتي انتقلت عدواها إلى موريتانيا منذ أسابيع .