أليس التعليم أجدر بالحماية من غيره بالعناية من خطر كوفيد19
أثار العديد من المعنيين بخطر جائحة كورونا تظلماتهم من عدم إنصاف الدولة لهم كمتأثرين من خطر الفيروس حسب التصنيف العالمي لمنظمة اليونسف في ضوء توفير اللقاحات ضد كوفيد 19 وضرورة استفادة العاملين على السواء في الحقل الصحي والتعليمي والوكلاء الإجتماعيين .
ففي العديد من الدول صًنف المعلمون في الصف الأمامي لمجابهة الخطر إلى جانب الأطباء العاملين ومن دون حماية كافية كتلك التي يحظى بها زملاؤه في الصحة رغم أن الأول ” أي المعلم ” اكثر عرضة للإصابة لكثرة مخالطيه وطبيعة مهنته التربوية الإجبارية ؛ وهو ما يفرض إنصافه من طرف القطاعات الوزارية المعنية بملف كوفيد 19 تماما كما فعلت الحكومة من إنصاف لعمال الصحة بزيادة الأجور والتحسين من التحفيزات ..
ففي العديد من الدول صًنف المعلمون في الصف الأمامي لمجابهة الخطر إلى جانب الأطباء العاملين ومن دون حماية كافية كتلك التي يحظى بها زملاؤه في الصحة رغم أن الأول ” أي المعلم ” اكثر عرضة للإصابة لكثرة مخالطيه وطبيعة مهنته التربوية الإجبارية ؛ وهو ما يفرض إنصافه من طرف القطاعات الوزارية المعنية بملف كوفيد 19 تماما كما فعلت الحكومة من إنصاف لعمال الصحة بزيادة الأجور والتحسين من التحفيزات ..
ويستشعر العاملون في الحقل التربوي عموما قدرا كبيرا من الحيف والتهميش من الإمتيازات المادية كلما شهدت هذه الإمتيازات تحسنا في بعض القطاعات الأخرى مما يؤكد زعم العديد منهم ، عدم جدية الحكومة في الإصلاح .