ارتفعت الأصوات المطالبة بمحاسبة الضالعين في التحريض على العنف الذي شهدته مدن انواكشوط ،انواذيبو ،بوكى وازويرات على خلفية وفاة عمر جوب وخاصة بعد ظهور التقريرالطبي الذي حدد أسباب الوفاة ..
ففي سابقة هي الأولى من نوعها أجمع الكثيرون من أصحاب الرأي والفاعلين في هيئات مدنية و حقوقية ومنتخبين ،على ضرورة محاسبة كل من حرض على إذكاء الفتنة والعنف الذي راح ضحيته الكثير من الأضرار البشرية والمادية والنفسية وتهديد السكينة العامة واللحمة الإجتماعية مهما كانت مواقعهم من أجل ضع حد لمثل تلك المواقف المنافية لكل الاعراف والقيم الديمقراطية والحقوقية.
زر الذهاب إلى الأعلى