“هل غابت شمس الفاتح من سبتنبر عن ليبيا??!!.”

تهنئة خاصة لأحرار العالم بمناسبة الذكري 53
لثورة الفاتح من سبتمر التحررية
من القيادين الأبطال
من قوات الشعب المسلح، الذين واجهوا الناتو
في معركة البطولة والفداء والدفاع عن الجماهيرية وعن شرفها ؛ استشهدوا و ماتوا
في سجون المليشيات
في مصراتة والزنتان وهم /
*الفريق ابوبكر يونس القائد العام للقوات المسلحة ،
استشهد في ميدان المعركة في سرت يوم 20 /10/ 2011
* الفريق الهادي أمبيرش آمر غرفة العمليات الرئيسية أستشهد بعد سجنه لمدة سبع سنوات ونيف في الزنتان ومعاناته من المرض في 2019
* الفريق محمد عبدو معاون آمر غرفة العمليات أستشهد في سجون مصراتة
* الفريق علي سالم الدعوكي آمر غرفة عمليات سرت / البريقة الصامدة
والتي تكسرت عليها كل الهجمات إلى يوم 20 /8 وما بعدها ،
أستشهد في سجون العنصرية والظلام
بمدينة مصراتة
نستمطر على أرواحهم شآبيب الرحمة والمغفرة ونقول للجماهيرية رجال
أوفو بما عاهدوا الله عليه منهم من قضي نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ، هؤلاء رجال الوطن وحماته ،
أنحيازهم للجماهيرية
ووفاءهم للعسكرية المجيدة
فوجب التذكير بهم والأفتخار ببطولاتهم ، قادوا القتال إلى آخر لحظة ليس من أجل السلطة أو من أجل قبيلة او منطقة أو جاه أو مال ، بل تنفيذا لأوامر شرف العسكرية الوطنية ،،،،
رحمة الله
#في فاتح سبتمبر 1969 كانت ليبيا على موعد مع التاريخ حينما قام المرحوم العقيد معمر القذافي بأنقلاب عسكري أنهى
به سلطة الملك إدريس السنوسي الذي أزكمت رائحة نظامه المتعفن النتنة
أنوف الليبين.
تخلصت ليبيا من الهيمنة الغربية وأستعادت سيادتها السياسية وسيطرتها على ثرواتها البترولية بعد جلاء القواعد العسكرية الغربية وتأميم الثروة النفطية.
عمدت الثورة إلى التوزيع العادل للثروة بين الموطنين فطبقت مجانية الصحة والتعليم والسكن.
ساعدت الثورة كل المظلومين وحاربت الأستعمار وعلى رأسه الكيان الصهيو ني الغاصب لفلسطين.
أتخذ القذافي عبد الناصر ملهما وقائدا وسار على هديه
إلى أن أستشهد
دفاعا عن وطنه ولم يتولى
يوم الزحف.
اليوم عادت ليبيا قبائل متناحرة وساحة لتفخيخ قواعد الإرهاب وأستبيح الدم الليبي ونهب البترول الليبي.
وكأني بليبيا
تصيح وا قذافاه.
وكل عام وأنصار الحرية بخير*

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى