ولد شياخ ؛ يكتب :خلايا ولد عبد العزيز الهجومية…


عدنا إليكم
اعرف انكم تغارون مما فعله غوغاء ترامب في الولايات واقتحامهم للكابيتول..
لا تفكروا أبدا بذلك فلا أنتم هم ولا موريتانيا الولايات المتحدة
إياكم ان يغركم الغرور
فانتم تحسبون علي رؤوس الاصابع واغلبيتكم مازالت من المتبولين علي الفراش والبقية حفنة من الجبناء
تكفيهم ( هوبْ) ليسلموا سيقانهم الي الريح
لا شجاعة ولا حكمة ولا فصل خطاب..
كل ترسانتكم الحربية تنحصر في صواريخ من العبارات الشاذة التي نطقتم بها قبل سن النطق ( منافقي كذاب افظيمه يحشمك ينسخك)…..
(بلوها واشربو ميتها)…
تعساء انتم وبؤساء ولا تحسنون صنعا
دواب و شر الدواب….
تلك َكانت المقدمة وإليكم التفاصيل
ذهب الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز الي ابريطانيا
ومكث ٣ اشهر
اختارها لأن بها السفير اسلكو ولد ايزيدبيه
لم يذهب هنالك عبثا ولا لتعلم
HOW ARE YOU
ولا
GOOD MORNING
لا وكلا وليس و ادوات النفي كلها..
ذهب ليستريح ويجد الوقت الكافي للتخطيط
ففكر وقدر ثم زاد وقدر
ورجع الي العاصمة وله هدف واحد هو الرجوع الي القصر
وكانت مسرحية الحزب والمرجعية كافية لفضح نواياه والمحيطين به..
استقبل كالابطال في مقر الحزب وجاء يسوق به وزير ماما تكيبر و الكاميرات من حوله تضرب والتلفزيونات وبدأت المعركة فوسوس له شياطينه و دفعوه الي التحقيق ومن التحقيق الي السجن لينفضوا عنه واحدا تلو الآخر
اينهم الآن؟
اين وزير ماما تكيبر لم يعتب بابه ولو مرة؟
اين بيجل؟
اين سيدنا عالي ولد محمد خونا… ؟
اين المقربون منه الذين كانوا يحيطون به كالمعصم ؟
لقد تلاشوا وذهبوا مع الريح…
وحين اختفوا وادرك الفخ الذي دفعوه إليه بدأ يبحث عن بدائل فالتف حوله العشرات من الذباب الالكتروني والمدونون الفاشلون وبعد متابعة دقيقة لما يكتبونه وبعدما تأكد من مستوياتهم المنحطة أسر الي بعض خلصائه ان يبحثوا له عن عن مواقع جهوية تستطيع التصدي لطوفان الشائعات الذي يحاصره وكان ماكان..
وحين ادركنا في انباء الشرق نوايا المحيطين به ومخططاتهم التخريبية الهادفة الي زعزعة الامن و ركوب الأمواج ونشر الدعايات الحقيرة المطلية بالقذف والطعن في الاعراض
خرجنا من سرادقه غير نادمين..
لقد انكشفت لنا حقائق هؤلاء
وكانت ازمة الگرگرات كافية لفضح نواياهم
فلقد انبروا جميعهم للدفاع عن البوليساريو و وقفوا معها ضد وطنهم وايدوها في خنق اقتصاده ووصفوا من عارضها بانهم من مدوني تماته وبطونهم
. سلخوا جلد النائب زينب بنت التقي وقالوا فيها مالم  يقله مالك في الخمر
لم يكن موقفهم من الجبهة من تلقاء انفسهم بل امتدادا لخلاف ولد عبد العزيز مع المغرب وهو الذي اكد أنه منع صحراء ميديا من دخول القصر طيلة رئاسته لأنه علي علم بالعلاقة بين عبد الله امحمدي والمنصوري مدير المخابرات المغربية.
ليس هذا فحسب بل إن كل الاشخاص الذين يهاجمونهم او يسرون الي الطالب عبد الودود بمهاجمتهم لا يهاجمونهم من تلقاء أنفسهم بل ايعاز من عزيز نفسه
وكان يريد منا الرد علي ما اسماها خلايا وزير الدفاع في باسكنو وفصاله والتي جندها من اجل مهاجمته  حسب قوله.

كما عبر لنا عن قلقه من توسيع صلاحيات مدير الديوان وما اسماه خلايا  CIA  التي يحاول تشكيلها داخل القصر فلما رفضنا التعليق علي الامر
نشر في نفس الليلة بيان بدر الذي يهاجم فيه مدير الديوان والذي فتح الطريق امام مدونيه الصغار ليهاجموا الديوان والرئيس عبر التدوين وعبر فوكالات صوتية مسيئة
وتزامن ذلك مع تحريكهم لمدونيهم في الخارج لمهاجمة القيادات العسكرية فبدؤوا بمدير الجمارك ثم مدير الأمن وأخيرا قائد اركان الجيوش الذي اوكلوا مهمة الهجوم عليه لبيدقهم في كندا الطالب عبد الودود الذي وسع هجومه ليشمل محيطه الرجل العائلي وبطريقة خسيسة مليئة بالحقد والقذف وهتك الاعراض….
يتواصل

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى