مع الرئيس غزواني ..قاطرة الإصلاح تشق طريقها
مصالحة، وعمل، وبنى تحتية، واستراتيجية أمنية لا تخطؤها العين.. هكذا قص فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، شريط حكمه للبلاد، على متن ترسانة تعهداتي، التي توجه بكلمته المشهودة “وللعهد عندي معنى”.
بدأ غزواني عهده الميمون بالمصالحة المشهودة مع المعارضة، التقليدية، حيث شهد شاهد من أهلها، بقيمة الرجل وقدرته على إدارة البلاد، والوصول بها لبر الأمان، وهو ما تجسد حين أطلق مشروعات تنموية بناءة، خدمت البلاد، في جميع المجالات، علمية،صحية، اقتصادية، واجتماعية.
ففي مجال التعليم، _مثلا لاحصرا_ أشرف فخامته بنفسه على انطلاق السنة الدراسية بعد أن هيأت الحكومة الظروف المناسبة لانطلاق الدروس مع بدء الساعات الأولى ليوم الافتتاح، وهو ما يحصل لأول مرة منذ اكثر من أربعة عقود، حيث يضيع ثلث الفصل الأول ما بين تسجيل التلاميذ وغياب الطاقم التدريسي.
وغير بعيد من ذلك وبعد ما يئس الطلاب حديثوا العهد بالباكلوريا من التسجيل في الجامعة، قررت الحكومة السماح للمئات منهم بالتسجيل في كليات جامعة نواكشوط، بعد أن ظلوا ممنوعين منه بدعوى تجاوز السن المسموح بها لولوج الجامعة.
كما بدأ فخامته مشروعه بتحسين ظروف عمل الأساتذة والمعلمين العاملين في المناطق البعيدة عن ذويهم، حيث قرر زيادة معتبرة في علاوات البعد.
أضف إلى ذلك اكتتاب آلاف حملة الشهادات العاطلين عن العمل لتقديم خدمة للتعليم، وذلك لسد النقص الحاصل في طواقم التدريس في التعليمين الأساسي والثانوي.
وفي مجال الصحة، فعلت الحكومة قوانين ضبط الصيدلة، ومنعت استيراد الأدوية المزورة وبيع الادوية منتهية الصلاحية وزودت صيدليات المراكز الصحية والمستشفيات بالأدوية اللازمة، كما طبقت مجانية التعالج في الحالات المستعجلة، وتعمل الآن على تنظيم القطاع الخاص، فضلا عن مساعيها لجعل معاينة الاطباء الاخصائيين والفحوص في متناول الجميع.
وحين طوقت جائحة كورونا العالم، أعطى فخامته الأوامر -في وقت مبكر- بالعمل على متابعة تطورات جائحة كورونا في الصين والعالم، الأمر الذي جعل الحكومة، تشرع في إجراءات استباقية، خوفا من تداعيات الجائحة.
وأمر بتشكيل خلية حكومية مشتركة، بين عدة قطاعات حكومية، من بينها وزارة الصحة والداخلية والسياحة والنقل، من أجل الخروج برؤية واضحة تحسبا لكل من شأنه أن يكون سبيلا إلى وصول فيروس كورونا كوفيد 19 المستجد، إلى بلادنا في وقت مبكر.
وفي مجال البنى التحية، أشرف رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني على إطلاق عصرنة مدينة سيلبابي، في حين تم الإعلان عن استئناف العمل في مطار مدينة النعمه، بعد ترميمه، كما أطلقت مشاريع كبرى في ولاية لبراكنه، وأعطى إشارة البدء في بناء مقطع طريق الأمل “بتلميت-ألاگ”، الذي شهد العديد من حوادث السير خلال السنوات الأخيرة بسبب الإهمال، أضف إلى ذلك شبكة طرقية غطت معظم شوارع العاصمة انواكشوط.
أضف إلى ذلك دخوله في حرب على الفساد، أطاحت برؤوس الفساد في ملف ما بات يعرف بملف العشرية، حيث تم التحقيق في ملفات فساد، وقدم المفسدون للمحاكم، في سابقة لم تعرف البلاد لها مثيلا منذ نشأتها وحتى اليوم.
وحين بات الإرهاب كابوسا يؤرق مضاجع حكام منطقة الساحل، أعلنت موريتانيا عن استراتيجيتها الأمنية، القائمة على مقاربة أمنية، تعتمد على أربعة مرتكزات هي الوقاية، الحماية، المتابعة، التعاون الأمني.
أفضت هذه المقاربة بمختلف محاورها إلى موريتانيا خالية من الإرهاب و التطرف، على الرغم من أنها في محيط يغلي بالتطرف و الثورات، ولم تقتصر موريتانيا على تأمين حدودها فقط بل بدأت فعلا في تأمين محيطها الجيواستراتيجي و المتمثل في دول الساحل الخمس.
كل هذا أنجزه فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ أحمد ولد الغزواني، قبل أن تكتمل مأموريته الأولى، ليستحق وصفه -وهي حقيقة ليست من باب التملق- أنجز حر ماوعد.
لقد حمل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مشروع “تعهداتي” الذي يهدف الى جعل موريتانيا بلدا متطورا يرقى الى مصاف الدول المتقدمة، حيث بدأ تامين الفئات الهشة ومنحها تأمينا صحيا عن طريق وكالة تآزر.
حيث دشن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، عملية توزيع بطاقات تأمين صحي مجاني شامل على 100 ألف أسرة فقيرة، في سابقة من نوعها في تاريخ هذا موريتانيا، أي 620 ألف شخص، وذلك في إطار مشروع “التأمين الصحي للجميع”، وهو أحد الوعود الرئيسية للحملة الانتخابية للرئيس الغزواني الذي انتخب في 2019.
لقد أنجز حر ما وعد حين وعد الرئيس ولد الغزواني في كلمة للشعب يوم تنصيبه بأن يكون رئيسا لجميع الموريتانيين ولقد انجز حر ما وعد حين قال بأن أمن البلاد يشكل اولويته واعدا بتعزيز قدرات الجيش، وأن يكافح الفوارق الإجتماعية من خلال إنشاء برامج تنموية تستهدف الفئات المهمشة من المجتمع
لقد اظهر الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لموريتانيا وللعالم طيبه وحسن أخلاقه من خلال خطاباته فكان تعامله مع الشأن العام تطبعه الصرامة والحزم، فأستعاد هيبة الدولة حيث بدأ باستعادة أموال الشعب التي نهبت في عشرية الجمر.
لقد أعاد الرئيس غزواني للطبقة الوسطى والفقراء الأمل ببزوق فجر جديد ينعم فيه المواطن بالحرية والأمن والاستقرار والمشاركة في صنع القرار بعيدا عن بارونات الفساد وأصحاب النفوذ.
مع الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إنطلقت قاطرة الإصلاح تشق طريقها فقد شهد قطاع الزراعة برنامج استصلاح شمل 12800 هكتار، وعرف قطاع البنى التحتية تشييد 40 كيلومتر لتعزيز شبكة الطرق الحضرية، والبدء في بناء جسور داخل العاصمة، وشهد قطاع المياه مجانية الماء لصالح 200000 اسرة من سنة 2020 كما تمت توسعة مشروع اظهر وانجاز عدة مشاريع أخرى قيد التنفيذ.
وجاء نصيب الشباب في خلق 6000 فرصة عمل في مشروع مهنتي، وعرف قطاع الطاقة إنشاء مؤسسات تهتم بالمعادن وتنظيم استغلال الذهب الى أخره والقائمة طويلة، لايسعفنا الوقت في ذكرها.
لقد كان الفضل لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني إبان توليه لقيادة الأركان العامة للجيوش في تأسيس منظومة البلاد الأمنية وهي ترجمة لأهداف عامة تأخذ في الحسبان الخاصية الشمولية للتحدي الأمني الإقليمي و الدولي.
إن تلقي الدولة الموريتانية طلبات من منظمات قارية ودولية لمشاركة جيشنا الوطني في عمليات حفظ الأمن تعتبر مفخرة لنا ودليلا على نجاح المقاربة الأمنية التي تنتهجها البلاد منذ سنوات.
في ظل الامن الذي تنعم به موريتانيا، خاصة منذ انتخاب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، تسعى خفافيش الظلام وأزلام العشرية إلى نشر الأكاذيب بين الناس، وترويع المواطنين عبر وسائلهم الخبيثة، حيث تتعدد آثار نشر الشائعات منها إحداث مشكلات اجتماعية على مستوى الفرد والجماعة، ويريدون من وراء أكاذيبهم المضللة إلى نشر مشاعر الإحباط خاصة إذا استمرت الشائعة في الانتشار دون التأكد من مصداقية المصدر، كما أن للشائعات تأثيرا كبيرا على الأمن لأنها تترك الأفراد يعيشون في قلق وتؤثر على مجرى حياتهم.
لقد ظلت جميع الأجهزة الأمنية تعمل بحنكة ويقظة منذ تسلم فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مقاليد السلطة حيث لم تسجل أي جريمة دون القبض على اصحابها وبسرعة فائقة، مما يؤكد قدرة هذه الأجهزة على تنفيذ المهام المسندة لها، عكس ما يروج له خفافيش الظلام وازلام عشرية الجمر.
محمد محمود ولد مولاي إدريس الرئيس غزواني .. قاطرة الإصلاح تشق طريقها
مصالحة، وعمل، وبنى تحتية، واستراتيجية أمنية لا تخطؤها العين.. هكذا قص فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، شريط حكمه للبلاد، على متن ترسانة تعهداتي، التي توجه بكلمته المشهودة “وللعهد عندي معنى”.
بدأ غزواني عهده الميمون بالمصالحة المشهودة مع المعارضة، التقليدية، حيث شهد شاهد من أهلها، بقيمة الرجل وقدرته على إدارة البلاد، والوصول بها لبر الأمان، وهو ما تجسد حين أطلق مشروعات تنموية بناءة، خدمت البلاد، في جميع المجالات، علمية،صحية، اقتصادية، واجتماعية.
ففي مجال التعليم، _مثلا لاحصرا_ أشرف فخامته بنفسه على انطلاق السنة الدراسية بعد أن هيأت الحكومة الظروف المناسبة لانطلاق الدروس مع بدء الساعات الأولى ليوم الافتتاح، وهو ما يحصل لأول مرة منذ اكثر من أربعة عقود، حيث يضيع ثلث الفصل الأول ما بين تسجيل التلاميذ وغياب الطاقم التدريسي.
وغير بعيد من ذلك وبعد ما يئس الطلاب حديثوا العهد بالباكلوريا من التسجيل في الجامعة، قررت الحكومة السماح للمئات منهم بالتسجيل في كليات جامعة نواكشوط، بعد أن ظلوا ممنوعين منه بدعوى تجاوز السن المسموح بها لولوج الجامعة.
كما بدأ فخامته مشروعه بتحسين ظروف عمل الأساتذة والمعلمين العاملين في المناطق البعيدة عن ذويهم، حيث قرر زيادة معتبرة في علاوات البعد.
أضف إلى ذلك اكتتاب آلاف حملة الشهادات العاطلين عن العمل لتقديم خدمة للتعليم، وذلك لسد النقص الحاصل في طواقم التدريس في التعليمين الأساسي والثانوي.
وفي مجال الصحة، فعلت الحكومة قوانين ضبط الصيدلة، ومنعت استيراد الأدوية المزورة وبيع الادوية منتهية الصلاحية وزودت صيدليات المراكز الصحية والمستشفيات بالأدوية اللازمة، كما طبقت مجانية التعالج في الحالات المستعجلة، وتعمل الآن على تنظيم القطاع الخاص، فضلا عن مساعيها لجعل معاينة الاطباء الاخصائيين والفحوص في متناول الجميع.
وحين طوقت جائحة كورونا العالم، أعطى فخامته الأوامر -في وقت مبكر- بالعمل على متابعة تطورات جائحة كورونا في الصين والعالم، الأمر الذي جعل الحكومة، تشرع في إجراءات استباقية، خوفا من تداعيات الجائحة.
وأمر بتشكيل خلية حكومية مشتركة، بين عدة قطاعات حكومية، من بينها وزارة الصحة والداخلية والسياحة والنقل، من أجل الخروج برؤية واضحة تحسبا لكل من شأنه أن يكون سبيلا إلى وصول فيروس كورونا كوفيد 19 المستجد، إلى بلادنا في وقت مبكر.
وفي مجال البنى التحية، أشرف رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني على إطلاق عصرنة مدينة سيلبابي، في حين تم الإعلان عن استئناف العمل في مطار مدينة النعمه، بعد ترميمه، كما أطلقت مشاريع كبرى في ولاية لبراكنه، وأعطى إشارة البدء في بناء مقطع طريق الأمل “بتلميت-ألاگ”، الذي شهد العديد من حوادث السير خلال السنوات الأخيرة بسبب الإهمال، أضف إلى ذلك شبكة طرقية غطت معظم شوارع العاصمة انواكشوط.
أضف إلى ذلك دخوله في حرب على الفساد، أطاحت برؤوس الفساد في ملف ما بات يعرف بملف العشرية، حيث تم التحقيق في ملفات فساد، وقدم المفسدون للمحاكم، في سابقة لم تعرف البلاد لها مثيلا منذ نشأتها وحتى اليوم.
وحين بات الإرهاب كابوسا يؤرق مضاجع حكام منطقة الساحل، أعلنت موريتانيا عن استراتيجيتها الأمنية، القائمة على مقاربة أمنية، تعتمد على أربعة مرتكزات هي الوقاية، الحماية، المتابعة، التعاون الأمني.
أفضت هذه المقاربة بمختلف محاورها إلى موريتانيا خالية من الإرهاب و التطرف، على الرغم من أنها في محيط يغلي بالتطرف و الثورات، ولم تقتصر موريتانيا على تأمين حدودها فقط بل بدأت فعلا في تأمين محيطها الجيواستراتيجي و المتمثل في دول الساحل الخمس.
كل هذا أنجزه فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ أحمد ولد الغزواني، قبل أن تكتمل مأموريته الأولى، ليستحق وصفه -وهي حقيقة ليست من باب التملق- أنجز حر ماوعد.
لقد حمل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مشروع “تعهداتي” الذي يهدف الى جعل موريتانيا بلدا متطورا يرقى الى مصاف الدول المتقدمة، حيث بدأ تامين الفئات الهشة ومنحها تأمينا صحيا عن طريق وكالة تآزر.
حيث دشن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، عملية توزيع بطاقات تأمين صحي مجاني شامل على 100 ألف أسرة فقيرة، في سابقة من نوعها في تاريخ هذا موريتانيا، أي 620 ألف شخص، وذلك في إطار مشروع “التأمين الصحي للجميع”، وهو أحد الوعود الرئيسية للحملة الانتخابية للرئيس الغزواني الذي انتخب في 2019.
لقد أنجز حر ما وعد حين وعد الرئيس ولد الغزواني في كلمة للشعب يوم تنصيبه بأن يكون رئيسا لجميع الموريتانيين ولقد انجز حر ما وعد حين قال بأن أمن البلاد يشكل اولويته واعدا بتعزيز قدرات الجيش، وأن يكافح الفوارق الإجتماعية من خلال إنشاء برامج تنموية تستهدف الفئات المهمشة من المجتمع
لقد اظهر الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لموريتانيا وللعالم طيبه وحسن أخلاقه من خلال خطاباته فكان تعامله مع الشأن العام تطبعه الصرامة والحزم، فأستعاد هيبة الدولة حيث بدأ باستعادة أموال الشعب التي نهبت في عشرية الجمر.
لقد أعاد الرئيس غزواني للطبقة الوسطى والفقراء الأمل ببزوق فجر جديد ينعم فيه المواطن بالحرية والأمن والاستقرار والمشاركة في صنع القرار بعيدا عن بارونات الفساد وأصحاب النفوذ.
مع الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إنطلقت قاطرة الإصلاح تشق طريقها فقد شهد قطاع الزراعة برنامج استصلاح شمل 12800 هكتار، وعرف قطاع البنى التحتية تشييد 40 كيلومتر لتعزيز شبكة الطرق الحضرية، والبدء في بناء جسور داخل العاصمة، وشهد قطاع المياه مجانية الماء لصالح 200000 اسرة من سنة 2020 كما تمت توسعة مشروع اظهر وانجاز عدة مشاريع أخرى قيد التنفيذ.
وجاء نصيب الشباب في خلق 6000 فرصة عمل في مشروع مهنتي، وعرف قطاع الطاقة إنشاء مؤسسات تهتم بالمعادن وتنظيم استغلال الذهب الى أخره والقائمة طويلة، لايسعفنا الوقت في ذكرها.
لقد كان الفضل لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني إيبان توليه لقيادة الأركان العامة للجيوش في تأسيس منظومة البلاد الأمنية وهي ترجمة لأهداف عامة تأخذ في الحسبان الخاصية الشمولية للتحدي الأمني الإقليمي و الدولي.
إن تلقي الدولة الموريتانية طلبات من منظمات قارية ودولية لمشاركة جيشنا الوطني في عمليات حفظ الأمن تعتبر مفخرة لنا ودليلا على نجاح المقاربة الأمنية التي تنتهجها البلاد منذ سنوات.
في ظل الامن الذي تنعم به موريتانيا، خاصة منذ انتخاب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، تسعى خفافيش الظلام وأزلام العشرية إلى نشر الأكاذيب بين الناس، وترويع المواطنين عبر وسائلهم الخبيثة، حيث تتعدد آثار نشر الشائعات منها إحداث مشكلات اجتماعية على مستوى الفرد والجماعة، ويريدون من وراء أكاذيبهم المضللة إلى نشر مشاعر الإحباط خاصة إذا استمرت الشائعة في الانتشار دون التأكد من مصداقية المصدر، كما أن للشائعات تأثيرا كبيرا على الأمن لأنها تترك الأفراد يعيشون في قلق وتؤثر على مجرى حياتهم.
لقد ظلت جميع الأجهزة الأمنية تعمل بحنكة ويقظة منذ تسلم فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مقاليد السلطة حيث لم تسجل أي جريمة دون القبض على اصحابها وبسرعة فائقة، مما يؤكد قدرة هذه الأجهزة على تنفيذ المهام المسندة لها، عكس ما يروج له خفافيش الظلام وازلام عشرية الجمر.,,,
محمد محمود ولد مولاي إدريس