لوما زاد ولد الغزواني ،على توفير الأمن ،لكفتنا منجزاتٍِ “مقاربة الأمن نموذجا”
لايختلف اثنان في وجود تحسن ملحوظ في استتباب الأمن والسكينة في الأوساط السكنية لعواصم الولايات عامة وولايات انواكشوط خاصة بعد ما عانته هذه المدن من إشاعة القتل والغصب والجريمة المنظمة في السنوات الأخيرة كاد أن يصنف الوضع بأنه انفلات أمني لم يسبق له مثيل رغم تبجح النظام وقتها بإقامته خارج الحدود ولصالح دول الجوار تحديدا ” ما شد بوه إشد اللازمو”.
فمنذ تولئ الفريق مسغارو ولد سيدى إدارة أمن الدولة والإرادة السياسية لرئيس الدولة في ضرورة توفير السكينة والأمان لهذا الشعب المسلم والمسالم بوصف تلك المهمة شرطا لاغنى عنه لإقامة نظام المؤسسات وازدهار الشعوب حتى ؛ بدأ الشعور بالأمن حديث الناس في الصالونات والأسواق والأحياء الشعبية وحتى على ظهور الجمال في فيافي صحراء العمق الموريتاني ؛ حين رد أحدهم على صديقه الخارج من سوق انبيكت الأحواش محملا جمله بالبضائع ؛ خذ حذرك من قطاع الطرق بقوله:
“لم يوفر لنا نظام ولد الغزواني أكثر من العافية “.
فقد